وحسب مصادرنا، فإن الوزارة تعول على الانشقاق الحاصل في صفوف التنسيقية، خاصة وأن الأرقام الرسمية التي تتوفر عليها الأكاديميات الجهوية تؤكد أن نسبة الإضراب تراجعت بشكل واضح بعد العطلة، حيث أصبحت أقل من 40 في المائة، مما يعني أن عزل الرافضين العودة إلى العمل ستكون عواقبه متحكم فيها حسب تعبير المصدر.
وتراهن الوزارة على إجراء مباريات التعاقد قبل نهاية يوليوز القادم إن استمر الحال على ما هو عليه الآن، مع تمكين الأساتذة الجدد من تكوين سريع خلال شهر غشت حتى ينجح الدخول المدرسي القادم.
[ad_2]