[ad_1]
وقالت الوزارة في تدوينة عبر حسابها بالفايسبوك “عمدت بعض صفحات التواصل الاجتماعي إلى نشر هذه الصور مع الإشارة إلى كونها تهم كتابا مدرسيا للغة الفرنسية يدرس بالسنة الثانية إعدادي ، لذا وجب التأكيد على أن الأمر لا يتعلق بكتاب مدرسي مغربي مصادق عليه من طرف الوزارة”.
و أكدت الوزارة أنها “إذ تنفي نفيا قاطعا أن يكون لهذه الصور علاقة بالكتب المدرسية المغربية، فإنها تجدد دعوتها للجميع، بضرورة توخي الحيطة والحذر قبل تداول أي أخبار زائفة، من شأنها أن تمس بصورة المنظومة التربوية الوطنية”.