[ad_1]
ويعتمد هذا الترتيب، الذي صدر يوم 31 أكتوبر المنصرم بدبي، حسب بلاغ صادر عن جامعة الأخوين، على تقييم مجموعة من المؤشرات مثل “عدد الطلاب لكل مدرس، عدد الأساتذة الحاصلين على شهادة الدكتوراه، عدد الأبحاث العلمية المنشورة لكل عضو في هيئة التدريس”.
كما يعتمد التصنيف مؤشرات تتعلق بعدد الطلاب الأجانب، وعدد الأساتذة الأجانب في هيئة التدريس، وكذلك مؤشر استخدام التكنولوجيات الحديثة.
تجدر الإشارة إلى أن “كيو إس” هو تصنيف سنوي تصدره هيئة “كواكواريلي سايموندز”، ويقوم بتصنيف وترتيب الجامعات على الصعيد الوطني والعالمي.
[ad_2]