هذا، وحاولت والدة اتلميذ التواصل مع الإدارة والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، قبل الإلتجاء إلى القضاء لكن دون جدوى.
وبعد محاولاتها، اضطرت إلى اللجوء لزوجها بالخارج لحماية إبنها، بعد أن تفاجأت بتقديم المدير والأستاذة لشكاية ضدها في نفس اليوم، وزادت صدمتها عندما تم طرد إبنها من القسم الثاني، على حد تعبير مصدر الموقع.
[ad_2] بات بالامكان الان ارسال ملفاتكم، وثائقكم او ومقالاتكم الينا. ابعثوا مشاركاتكم ، اقتراحاتكم أو اراءكم وسوف ننشرها في حينها. ابعث مساهمتك الان